الأعشاب الآسيوية الطبية في صورتها الحضارية

الأعشاب الآسيوية الطبية في صورتها الحضارية

كلمة من الدكتور حسن يوسف ندا - أستشاري العلاج بالأعشاب الطبية والطب العام

يقول الرسول الكريم صلي الله عليه وسلم " لكل داء دواء ، فإذا أصيب دواء الداء برئ بإذن الله تعالي "ويقول الإمام الشافعي رحمه الله تعالي " إنما العلم علمان ، علم الدين وعلم الدنيا ، فالعلم الذي للدين هو الفقه ، والعلم للذي للدنيا هو الطب "وفي رواية ثانية عنه ، قال : " لا أعلم بعد الحلال والحرام أنبل من الطب إلا أن أهل الكتاب قد غلبوناعليه " وفي رواية ثالثة عنه ، إنه كان يتلهف علي ما ضيع المسلمون من الطب

وفي حديث " إذا مات ابن آدم انقطع عمله إلا من ثلاث صدقة جارية أو علم ينتفع به أو ولدٍ صالح يدعو له ".. حديث شريف. أما العلم فهو نذر أوفي به لكل العالمين ، وأسأل الله أن ينفعنا وأياكم بما جاء فيه ، وكلي رجاء منكم بالدعاء لنا لعل الله أن يهون علينا مصائب الدنيا ويكفينا وأياكم مالا نحب أو نري ، وأسأل الله لنا ولكم الثبات والأجر. فأما الزبد فيذهب جفاء ، وأما ما ينفع الناس فيمكث في الأرض

drhassannada@yahoo.com

drhassan55@hotmail.com


أو علي التليفونات التالية في
ماليزيا

0060122677153

وعلي نفس هذا الرقم توجد برامج التوصل ، مثل : الوتس أب .. أو الفيبر .. أو الشات أون ، وي شات ، وغيرها من طرق التواصل المجاني


علي التليفونات أرقام :


0060122677153

تويتر obamadays@

الدكتور حسن يوسف ندا
أستشارى في الطب العام ، وأخصائي العلاج
بالطب البديل والأعشاب الطبية

موجودون حاليا بماليزيا – مدينة سرمبان - طوال الوقت

الخميس، 1 مارس 2012

مفتاح الحل الأمثل وراء النجاح المستديم في خفض وزن الجسم ، وبلا عودة مجددا للسمنة ، منتج خميرة يناجيدا اليابانية


منتج خميرة يناجيدا اليابانية
هي الحل المبهر في خفض وزن الجسم إلي الأبد والقادم هذه المرة من اليابان. خميرة يناجيدا Yanagida والتي تم تطويرها علي يد الدكتور - فيجيهارو ينجاجيدا -  في اليابان والخبير في عمليات التعتيق لأنواع عدة من الخمائر المفيدة لصحة الأنسان ، والحاصل علي لقب أستاذ بروفيسير من كلية الزراعة بجامعة طوكيو ، والذي ظل في عمله هذا لمدة 30 عاما من العمل الدؤوب ، والذي أثمر عن أكتشاف 55 نوعا من الخمائر والبكتريا الصديقة لصحة الأنسان.
الدكتور فيجيهارو يناجيدا
والشيء الأهم في هذا الأمر أن تلك البكتريا والخمائر لا ترتبط بأي بقايا كحولية مطلقا ، ولذا فهي حلال تناولها دون أدني شك في ذلك الأمر. كما أن تلك الأنواع من الخمائر الفريدة لا تقارن بأي حال مع بعض الخمائر الأخري المتعارف عليها مثل خميرة الخبز ، أو خمائر المشروبات المختلفة.
ولذلك فإن خميرة  يناجيدا Yanagida  ، أنما وجدت لسبب واحد فقط ، وهو العمل علي خفض وزن الجسم بطريقة مذهلة ، وصحية جدا ، وآمنة.


أهم مميزات تناول خميرة يناجيدا Yanagida  اليابانية.
فقد الوزن المؤكد ، وعدم أرتجاع زيادة الوزن مرة أخري ، كما يحدث في كثير من المنتجات العديدة والموجودة بالأسواق.
فمن الملاحظ أن الكثيرين جدا مما يلجئون لخفض الوزن بالطرق التقليدية المختلفة ، ما يلبثون إلا يعانون جدا من بقاء هذا الخفض في الوزن لمدد طويلة ، بعدها يملون ، ويرجع الوزن أكثر مما كان وعندها يصابون بالأحباط العميق من جراء ذلك ، وبالرغم من الجهود المبذولة للحد من تناول الطعام ، فأن المحصلة النهائية تظل كما هي ، عودة إلي زيادة الوزن.
وهنا يكون الصراع النفسي والبدني في فقد الوزن ، ومن ثم العودة إليه مرة أخري ، أو ربما أكثر مما كان.
لحسن الحظ فإن خميرة يناجيدا Yanagida  اليابانية ، تعيد التوازن إلي أعمق ما يكون في خفض الوزن إلي مستويات مدهشة ورائعة ، لم تكن ملموسة في أي من الأصناف الأخري التي تعمل علي خفض الوزن.
ملايين من الناس الذين يتناولون خميرة يناجيدا Yanagida  اليابانية ، يشعرون أنهم قد حققوا نجاحا هائلا في هذا المضمار ، وفقدوا الكثير من الوزن عند تناولهم لهذا المنتج ، ولا يوجد منتج يضاهي خميرة يناجيدا Yanagida  اليابانية في أداؤه الرائع ، حيث تظل النتائج واضحة وملموسة منذ اللحظة الأولي لتناول المنتج ، وحتي وقت طويل جدا في خفة الوزن ، والفضل في ذلك يرجع إلي تناول خميرة يناجيدا Yanagida  اليابانية ، بصفة منتظمة.


كيفية  عمل خميرة يناجيدا Yanagida  اليابانية ، لكي تقوم بمهمتها في خفض الوزن.

من المؤكد والمعروف أنه وللحصول علي فقد دائم للوزن الزائد من الخلايا الدهنية في الجسم ، وبالتالي الوصول إلي وزن مثالي نموذجي ، فأنه يلزم وجود انزيم نشط ، وهو أنزيم الليبيز والذي يعمل علي أنشطار الخلايا الدهنية والأقلال من حجمها ، ويترجم ذلك بالتالي إلي فقد مستمر وآمن في الوزن.
ومن المعروف أن تناول خميرة يناجيدا Yanagida  اليابانية ، يأجج وينشط عمل أنزيم (الليبيز) ، والذي يسارع من التخلص من الكتل الدهنية الزائدة بالجسم ، ويعمل علي خفض الوزن بصورة آمنة ومطمئنة ، وبعيد عن خاصية (اليويو) المصاحبة لمعظم أنظمة الحمية وأدوية التخسيس أو فقد الوزن التي تغرق الأسواق.


خميرة يناجيدا Yanagida  اليابانية
ومن المعروف أن الجسم عندما يشعر بالجوع ، فإن تلك علامة علي الرغبة في تناول الطعام ، الذي يولد الطاقة اللازمة لحياة جميع خلايا الجسم ، وهكذا تستخرج الطاقة اللازمة من حرق بعض الدهون المتراكمة في الجسم.
وهنا تبرز أهمية أنزيم ( الليبيز ) الذي يعمل علي شطر الخلايا الدهنية ، إلي جزيئات صغيرة جدا من الدهون ، والتي يمكن نقلها إلي أماكن حرق الدهون في الجسم ، ومن ثم توليد الطاقة اللازمة للحياة ، وبالتالي تختفي الرغبة في تناول الطعام ، أو حتي الشعور بالجوع.
ولسوء الحظ ، فأن مستوي أنزيم ( الليبيز ) يضمحل تدريجيا ، كلما كبرنا في السن ، وبذلك نفقد الميزة في عدم تكسير الدهون إلي جزيئات صغيرة والأستفادة من ذلك ، بل أن الجسم يجد نفسه في حاجة إلي تناول الطعام مجددا ، وينتج عن ذلك زيادة ملحوظة في الوزن.


كما أن خلايا الدهن الموجودة في أماكن مختلفة من الجسم ، تظل كما هي في أماكنها ولا تتغير بل تكبر في الحجم وتتمدد ، وينتج عن ذلك زيادة واضحة في حجم ووزن الجسم ، وهكذا ندور في حلقة مفرغة ، بإضافة مزيد من الخلايا الدهنية ، وأستهلاك سعرات حرارية عالية تزيد الأمور سوء ، لكن ولحسن الحظ ، فأنه يمكن كسر تلك الدائرة المفرغة ، والحصول علي نتائج إيجابية بخفض الوزن ، وذلك بزيادة نسبة مستوي أنزيم الليبيز بصورة فاعلة داخل أجسادنا ، وذلك بتناول أقراص خميرة ينجاجيدا اليابانية للحصول علي وزن مثالي ، ودون عناء يذكر.


ومن الفضائل الأخري لتناول خميرة يناجيدا اليابانية ، هو زيادة أعداد أنواع من البكتريا الصديقة التي تعيد التوازن للخلل الحاصل في الأمعاء والذي بالتالي يسبب الزيادة في الوزن.
ربما يكون من المفاجائات أن نعلم ذلك ، لأن كثير من الدراسات قد أكدت علي أن تناول المضادات الحيوية بكثرة ، يجعلها تسبب السمنة أو زيادة الوزن ، والسبب الرئيسى في ذلك يرجع إلي خلل واضح في أعداد الميكروبات في الجهاز الهضمي.
أن تناول المضادات الحيوية المتكرر ، نتيجة للإصابة المرضية المختلفة ، يعمل علي قتل أنواع البكتريا الصديقة ، وبالتالي من الصعب تحقيق الغرض في فقد الوزن.
وحتي لو أن الفرد لم يتناول المضادات الحيوية المختلفة عن طريق الوصفة الطبية ، فهو بلا شك يتسهلك كم كبير منها دون أدراك ، عند تناول الكثير من اللحوم المختلفة ، والمعالجة بتلك الأنواع من المضادات الحيوية التي تمرر إلي الحيوان ، ومنها إلي الأنسان.
والسبب أن مربي تلك الماشية بأنواعها يعتمدون علي حقن الماشية بكميات كبيرة من المضادات الحيوية كروتين متبع ، لزيادة أعمار تلك الحيوانات ، وأيضا لزيادة وزنها تجاريا.
والأخبار السارة ، هي أنه يمكن أن تحد من زيادة الوزن ، بأن تعيد التوازن لمجموع أعداد البكتريا الصديقة في الأمعاء ، وهي بدورها سوف تقوم من التخلص من تجمعات الدهون في الجسم ، فضلا عن ذلك فأنها سوف تحد من تسرب الدهون الموجودة في الأمعاء إلي تيار الدم  وبذلك يقل حجم الخلايا الدهنية في الجسم ، ويتبعه نقص في الوزن.
ومما هو جدير بالذكر ، فإن البكتريا الصديقة والصحية في منتج خميرة  يناجيدا Yanagida  اليابانية ، يحتوي علي 19 نوعا من تلك البكتريا الصديقة ، والتي هي بمثابة القوات الضاربة والتي مصدرها عناصر طبيعية مأمونة تستخدم في المطبخ الياباني بشكل مكثف.
وبتناول ذلك المنتج من خميرة  يناجيدا Yanagida  اليابانية ، فأنك تحصل علي منجم هائل من أنواع البكتريا الصديقة ، التي تعين علي فقد الوزن ، وتعطيك فرصة حقيقة لأثبات ذلك وبطريقة صحية للغاية ، بعيدا عن تناول أصناف من أدوية فقد الوزن ، وما لبعضها من مضار صحية جامة لا يمكن أغفالها.


من الفوائد الأخري لتناول خميرة يناجيدا Yanagida  اليابانية ، هي التخفيف من أعراض مرض السكر ، وتذبذباته في الدم.
ولو أن مستوي السكر في الدم قد أرتفع بشكل جامح بعد تناول وجبة الطعام ، فأن كل محاولات فقد الوزن قد تكلل بالفشل ، لذلك فإن تناول منتج خميرة يناجيدا Yanagida  اليابانية في صورة أقراص ، فأنها تعمل علي الحد من الجوع ، وعدم الرغبة في تناول الطعام بشكل شره ، والمحصلة هي توازن مستوي السكر في الدم.
والسر في ذلك ؟ هو وجود عنصرين أثنين ، فائقي التمييز ضمن مكونات خميرة يناجيدا Yanagida  اليابانية ، أولهما ، هو عنصر الكروميوم المعدني ، والذي له شعبية عريضة ومعروف عنه أنه من الأهمية بمكان في خفض نسبة السكر في الدم.
أما العنصر الثاني ، فهو غني الخميرة بالألياف الغذائية ، والتي تعطي المخ أشارة ، بأن الجسم لم يعد في حاجة لأستهلاك مزيد من الطعام أو تناوله ، وبالتالي يمنع أرتفاع مستوي السكر في الدم بما يزيد عن الحاجة.
خضار الأسبرجاس غني أيضا بعنصر الكروميوم

كذلك فإن منتج خميرة يناجيدا Yanagida  اليابانية ، تحد من ظاهرة المقاومة للأنسولين الموجود فعلا في الدم. حيث لو أن هناك الكثير من الأنسولين موجود في تيار الدم ، فإن لذلك أثر سيئ علي الوزن. فكلما زاد الأنسولين عن الحاجة في الدم ، ولم يستطيع النفاذ إلي الخلايا المختلفة في الجسم ، كلما زاد الوزن بطريقة مضطردة. بينما لو أن خلايا الجسم أستطاعت أن تستهلك كل كميات الأنسولين الزائدة في تيار الدم ، فأن وزن الجسم ينخفض تباعا لذلك ، وهذا هو دور تناول خميرة يناجيدا Yanagida  اليابانية ، في التخلص من الأنسولين الزائد في الجسم.
وأخيرا ، فإن نجاح تناول منتج خميرة يناجيدا Yanagida  اليابانية ، قد شد الألاف من اليابانين الشغوفين لفقد الوزن ، بتناول هذا المنتج وعلي مختلف مشاربهم ، ذكر أم أنثي ، وقد أثمر ذلك للغرض المخصص له ، بشهادات مئات الألاف الذين تناولوا هذا المنتج الأكثر من رائع. فهل أنتم مستعدون لتناول المنتج والشعور بالرضا والراحة والسرور كما يشعر الأخرون عند حصولهم علي وزن أكثر من رائع.

  منتج خميرة يناجيدا Yanagida  اليابانية يأتي في عبوات ، وكل عبوة بها  20 مغلف ، علي هيئة ساشيه ، وكل ساشيه يحتوي علي واحد جرام من الخميرة ، والتي تذاب في بعض العصائر ، وتشرب مرة واحدة في اليوم قبل تناول وجبة الأفطار.


العبوة بها 20 ساشيه ، وتكفي مدة 20 يوما ، والنتائج سوف تكون فورية ، ومضمونة ، وأكيدة  من اليوم الأول للأستخدام.

السعر للعبوة : 50 دولار أمريكي ، ويضاف إلي ذلك مصاريف الشحن لأي مكان حول العالم.

أتصلوا بنا علي الهاتف رقم 0060122677153 في ماليزبا ، ويسعدنا خدمتكم دائما.

مع وزن مثالي ، وخصر أنسيابي ، وخالص التحية علي هذا الأنجاز العصري

الخميس، 16 فبراير 2012

بخاخ الصقر ماركة ريمان ، منتج ألماني ، لأطالة مدة المعاشرة فعال للغاية ، يحتوي علي فيتامين E

بخاخ الصقر ريمان  - Remans Spray 




منتجات عالمية لزيادة قدرات الرجل ، وأنضاج فحولته ، في الطول والعرض والهيئة العامة.

ماكس مان -  MAXMAN


العلبة بها 12 كبسولة ، مع 12 حبة فيتامين خاص لأنضاج فحولة الرجل بأكبر قدر ممكن ، منتج أمريكي عالي الجودة.  


سعر العلبة  12 دولار أمريكي ، سعر مغري وعرض خاص لا يقبل المنافسة. 


يضاف للسعر المذكور مصاريف الشحن إلي أي مكان حول العالم
أتصلوا بنا علي الهاتف رقم 0060122677153 في ماليزيا. 



الاثنين، 16 يناير 2012

نبات الدرنة الأكولة ، علاج حاسم وفعال لجميع أمراض السرطان علي أختلاف مسمياته وأماكن تواجده في الجسم

 
نبات الدرنة الأكولة
الأسم العلمي:  Typhonium flagelliforme

 
مع أكتشاف العلاج بنبات الدرنة الأكولة ، والذي بدأ في أندونيسيا وشرق أسيا منذ 15 عاما ، أصبح مرض السرطان ليس بالأمر الخطير جدا ، حيث يمكن ترويضه ، وتفادي مخاطره الجامة بتناول منتجات تلك العشبة العجيبة. وليس الأمر قاصرا علي علاج مرض السرطان بتلك العشبة وحدها ، ولكنها تستخدم أيضا لعلاج كثير من الأمراض الأخري المستعصية علي العلاج ، ومنها مرض الفشل الكلوي.
والنبات ينمو علي شكل درنات ، يظهر له أوراق خضراء ، بيضاوية الشكل ، ولها سيقان فوق سطح التربة ، تبلغ ما يقارب أرتفاع 25 – 30 سم ، وتنمو العشبة بين الدغل في الغابات المطيرة وتحتاج لمساحة كبيرة من الظل بعيدا عن الشمس المباشرة.
 
 
وقد وجد هذا النبات أول ما وجد في جزيرة جاوة الأندونيسية ، وقد أكتشفه الدكتور - باتو باسو - وتخصصه في علم البيولوجي ، وذلك لأول مرة في أندونسيا ، وفي جزيرة جاوه بالتحديد.
وكان الدكتور - كريس تيو - قد درس خصائص هذا النبات ، وهو أستاذ في كلية ساينس ، بماليزيا ، ومؤسس مركز السرطان بولاية بيننج ، في ماليزيا. 
وقد تم تأسيس معهد علاج السرطان بماليزيا في عام 1995 م. والذي ساعد الألاف من مرضي السرطان ، القادمين للعلاج من المرض ، ومن كافة أنحاء المعمورة ، بغرض التداوي والعلاج من المرض مهما تنوعت درجاته ، وأشكاله. 
 
 
وقصة أكتشاف النبات تمت بمعرفة الدكتور - باتو باسو - المقيم في جزيرة جاوا الأندونسية ، بدافع إيجاد وسيلة لعلاج زوجته التي كانت تعاني من مرض سرطان الثدي ، من الدرجة الثالثة ، والتي قامت بإجراء عملية جراحية لأستئصال الثديين ، في عام 1998م.  وبعد أجراء العملية وأستئصال الورم ، كان من المقرر أن تقوم الزوجة بالخضوع لجلسات العلاج الكيماوي الخطيرة والمقلقة لكل مريض ، بغرض المساعدة في قتل الخلايا السرطانية المتخلفة بعد أجراء العملية الجراحية ، وبهدف منع أنتشار المرض إلي أماكن أخري من الجسم.
وقد أبلغ أطباء العلاج بتلك المستحضرات الخطيرة ( العلاج الكيماوي والأشعاعي) بأن علي المريضة أن تحضر لنفسها بروكة  لتغطية الرأس ، حيث أن تساقط الشعر هو أمر مؤكد ، وأيضا هناك بعض المنغصات الأخري لتبعات هذا العلاج ، ومنها القيء   والأعياء الشديد ، مع فقد الشهية تماما لكل أنواع الطعام.
  
 
وقد كان الدكتور باتو باسو ، مصاحبا لزوجته أثناء فترة العلاج الكيماوي ، وقد رأي ما رأي من متاعب صحية لزوجته من جراء ذلك ، وعلي الفور أخذ يفكر في وسيلة علاج أخري أكثر رحمة وعطفا علي حال زوجته ، وبدأ يفكر في نوع من الشاي ، يستخدم بنجاح تام في ماليزيا  لعلاج مرضي السرطان ، والتخفيف من آلامهم.
وعلي الفور ذهب إلي ماليزيا للحصول علي كمية من هذا الشاي ، وشرائه لزوجته المريضة بالسرطان. وبينما كان الزوج متواجدا في أحد الصيدليات لشراء هذا النوع المعروف من الشاي لعلاج السرطان ، إذا به يشاهد كتابا بعنوان ( مصابون بالسرطان ، ولكنهم أحياء حتي اليوم ) ومؤلفه الدكتور - كريس تيو - ، والذي تم نشره في عام 1996 م.
وأستطرد الزوج يقول: وبعد أن أختلست نظرة إلي مقدمة الكتاب ، وما بين صفحاته  علي الفور أشتريت الكتاب من الصيدلية ، وعدت للتو إلي أندونيسيا  حيث كنت أعرف أين أجد مكان ذلك النبات العجيب - الدرنة الأكولة - لعلاج مرض السرطان.
 
 
ولأن الدكتور باتو باسو ، زوج السيدة المريضة بالسرطان ، كان متخصصا في علم البيولوجي فقد سارع علي التو لإيجاد النبات المذكور في الكتاب ، وسارع من لحظته بمخاطبته أقرانه من الزملاء المتخصصين في نفس فروع المعرفة ، وفي أماكن عدة من أندونيسيا ، فأوجد بعضهم النبات في دائرة أقامته في جاوه ، ولما جمع أكبر عدد ممكن من مجموع هذا النبات ، فسارع علي الفور مخاطبا الدكتور كريس تيو ، في ماليزيا مبلغا أياه ، بوجود النبات المشار إليه في الكتاب ، وطلب تفسيرا واضحا عن كيفية أستخدامه لعلاج زوجته المريضة. 
 
 
بعد ذلك بعدة أيام ، عاود الدكتور - كريس تيو - بالرد علي الدكتور باتو باسو ، وأوضح له بنعم ، أن هذا النبات فعلا هو نبات الدرنة الأكولة المقصود ، في علاج مرض السرطان.
وعندها أطمئن قلب الدكتور باتو ، بأنه الأن في أول درجات الطريق الصحيح لعلاج زوجته بأصناف آمنة من أنواع العلاج المكمل ، والمتمثل في صورة نبات الدرنة الأكولة.
ومع الدعاء والأصرار من جانب الزوج وزوجته بتناول هذا العلاج العشبي بالطرق ، والجرعات المذكورة في الكتاب ، لكسر شوكة مرض السرطان ، وإيمانا بالشفاء من جراء تناول هذا النوع من العلاج ، فقد نجحا علي بدأ أول خطوات صحيحة نحو الشفاء بأمر من الله.
وتم جمع ما يكفي من هذا النبات ، من حول ضفتي مجاري المياه ، والأنهار ، وتم تجهيز النبات بغسله ، وعصره ، وشرب ذلك العصير طازجا ، ولا كلفة في ذلك. وبدأت الزوجة في التعافي أولا من أعراض العلاج الكيماوي ، وبدأ تساقط الشعر يقل ، وبدأ الجلد يتعافي مما أصابه من مشكلات ، وخفت تماما لديها الرغبة في القيئ ، وأصبحت تشتهي الطعام.
 
 
بعد ثلاثة أشهر من تناول نبات الدرنة الأكولة بصفة منتظمة يوميا  وبالجرعات المحددة ، توجهت زوجة الدكتور باتو باسو لعمل التحاليل الدورية لبيان وضع مرض السرطان داخل الجسم ، وكانت المفاجأة التي عقدت ألسنة الأطباء المعالجون للمريضة ، بأن وجدوا أن كل التحاليل والآشعات سليمة تماما ، ولا أثر يذكر لوجود السرطان في أي مكان في الجسم.
وحينها سأل الأطباء في جاكرتا عن السر في ذلك ، وماهي أسباب أختفاء مرض السرطان بالكامل في تلك الفترة الوجيزة ، وقد أفاد الزوج بواقع الأمر ، وأشار إلي تناول نبات الدرنة الأكولة خلال الفترة الماضية بصفة منتظمة ، وعلي الفور ، فقد أيده الأطباء فيما كان من علاج بديل للمرض ، ونصحوه بأن يكمل العلاج هكذا دون الرجوع إلي العلاج الكيماوي أو الأشعاعي ، فالنتائج لا شك واضحة ، وهي لصالح المريض. 
والأكثر من ذلك وطبقا لما أدلت به الزوجة المريضة نفسها ، والتي لم تعد تشعر بأي أعراض ثانوية شديدة كما كان الحال أثناء تناول العلاج الكيماوي ، وقد أعطي لها الضوء الأخضر بالأستمرار علي تناول نبات الدرنة الأكولة في التداوي وعلاج السرطان ، وأن كان الأطباء كارهون لهذا الأمر ، لأنه أعتراف صريح منهم باستخدام العلاج البديل في علاج أمراض السرطان ، وهذا مالا يقبلون به في العرف الطبي التقليدي ، حتي لو كان حقيقة جلية في وضح النهار.
ولقد تم نشر قصة صراع المريضة زوجة الدكتور تاسو ، مع مرض سرطان الثدي بتفاصيلها في جريدة جافا بوست الأندونيسية  في أواخر يناير من عام 2000 م. وتلقت الصحيفة مئات الرسائل من كافة الأنحاء ، لمعرفة كيفية الحصول علي تلك النبتة الدوائية لعلاج مثل تلك الأمراض المستعصية. 
 
 
ومن ضمن تلك القصص التي تليت قصة زوجة الدكتور تابو باسو  تلك قصة مريضة بسرطان عنق الرحم ، والتي راجعت الأطباء المختصين ، وأقروا بعمل جراحة لأستئصال الورم  ، ولكن المريضة لا تملك المال اللازم لتلك الجراحة ، وقد علمت عن نبات الدرنة الأكولة ، فغضت الطرف عن العملية الجراحية لعدم وجود المال اللازم ، وبدلا من ذلك ، توجهت وأحضرت نبات الدرنة الأكولة الطازج ، وصنعت منه العصير ، وبدأت تشرب بصفة منتظمة يوميا ، لفترة طويلة من الوقت ، وحين الكشف الدوري للحالة ، فقد تواري السرطان ، وأنسحب من الجسم خارجا. وهناك قصص أخري مشابهة لأنواع عدة من مرضي السرطان ، ومنها حالة سرطان القولون  وأستجابة المريض لنفس النوع من العلاج ، وبتلك الكيفية في كل مرة ، والتشافي والتعافي من المرض البغيض.
 
العناصر الفعالة الموجودة في الدرنة الأكولة وأهميتها.
تحتوي كامل العشبة علي العناصر الفاعلة التالية:
أربع مشتقات من الفينوبربيد ، وهم : فينوبربيد ألفا ، وفينوبربيد ألفا داش ، وبيروفينوبربيد ألفا ومثيل بيروفينوبربيد ألفا. وتلك المكونات لها دلالة خاصة ، بأنها تثبط أنقسام الخلايا السرطانية وتمنعها من التوالد مجددا. كذلك يوجد مركب حمض الهيكساديكنويك ، وحمض الأوليك ، وحمض اللينوليك ، والكمبيسترول ، والأستيجماستيرول.


الصورة الدوائية للمنتج في الأسواق.
يوجد المنتج علي هيئة كبسولات خلاصة نبات الدرنة الأكولة ، وتلك الكبسولات مفيدة للغاية في علاج كافة أنواع السرطان بالجسم ، تماما كما يفعل العصير الطازج من هذا النبات ، علاوة عن ذلك ، فإنها مسكن جيد للألام المصاحبة للمرض ، خصوصا في المراحل المتقدمة منه.
وتلك الكبسولات تساعد كل من مرضي السرطان ، سواء كان نوعه ، ومرحلة تقدمه ، وحسب المكان الذي نشأ منه أو فيه السرطان ، سواء كان سرطان الثدي ، أو الكلي ، أو عنق الرحم ، أو الحلق ، أو الرئة ، أو العظام ، أو المخ ، أو اللوكيميا ، أو المرارة ، والبنكرياس ، والكبد.
وتوجد الكبسولات بجرعات 400 مليجرام ، ويتم تناول 2 كبسولة 3 مرات في اليوم ، قبل تناول الطعام ، وبصفة منتظمة دون أنقطاع لمدة 3 شهور علي الأقل ، علي أن تقلل الجرعات فيما بعد  ويتم تقيم الحالة ، والأفضل تناول تلك الكبسولات ، هكذا لمدة سنة تقريبا ، حتي يتم التأكد من أن المريض خالي من كل مظاهر السرطان ، وعدم توسعه في الجسم بالأنتشار من مكان لأخر. 
 
سعر المنتج :
العلبة بها 100 كبسولة ، وقوة الكبسولة 400 مليجرام ، وسعر العلبة هو 30 دولار ، ويضاف إلي ذلك قيمة الشحن إلي حيث محلك حول العالم.
 
 
منتجات جاهزة في صورة كبسولات من نبات الدرنة الأكولة 

الأربعاء، 7 ديسمبر 2011

منتج جي فيميل ، حبوب ( فياجرا ) نسائي عن طريق الفم ، تعيد الثقة لكل سيدة تشعر بضعف عند أداء المهمة

منتج أقراص جي فيميل    G Female



جي فيميل أقراص ، تعتبر منشط جنسي للسيدات ، نظرا لأنها تقوم بعمل ضبط ميزان  وأفراز الهرمونات الأنثوية في الجسم والتي بدورها تحث وتثير الرغبة الحميمية عند النساء. والذي يحدث بعد تناول تلك الحبوب ، هو أن تشعر السيدة المتزوجة ، بأنها في حالة جاهزة من شدة الحميمية لأداء المعاشرة بدون صعوبات أو حواجز نفسية أو بدنية تذكر ، وتشجع تلك السيدة التي تعاني من البرود الجنسي لأن تمارس حياتها بشكل طبيعي وسلس.


وظيفة أقراص جي فيميل ، أنها تهدئ وتلطف الجهاز التناسلي للأنثي ، وتجعله أكثر تحسسا للحميمية ، وتزيل كل أثار الضغوط النفسية ، وتهدئ العقل ، وتمهد الطريق إلي أستقبال كل المؤثرات الحميمية ، وتنشط عمل كل من الغدة النخامية ، والجسم الصنوبري في المخ ، وبالتالي تنشط الدورة الدموية في منطقة التناسل ، وزيادة الرغبة الحميمية ، وزيادة أفراز هرمون الأستروجين المسئول عن زيادة النشاط العام الجنسي للمرأة في هذا الصدد.



محتويات الحبة الواحدة.
تحتوي الحبوب علي أعشاب طبيعية غاية في الأهمية للمرأة ، والتي منها ، خلاصة الذبابة الأسبانية ، وعشبة الشبق ، والأستراجالس ، والجنسنج ، والجنكو ، والحسك ، وغيرها من الأعشاب ذات القيمة العالية لأنجاز تلك المهمة ، والعمل علي زيادة تدفق الدورة الدموية في تلك المناطق الحساسة ، وأيضا تدفق الرغبة إلي الحميمية.

كيفية الأستعمال.
تأخذ الحبة الواحدة مع بعض من الماء قبل اللقاء الحميمي بمدة 10 دقائق ، ويمكن أن تذاب في الماء وتشرب هكذا. ويجب أن لا يتم تناول أكثر من حبة واحدة في خلال 24 ساعة. 

محاذير الأستعمال لحبوب جي فيميل
·       لو كانت هناك الدورة أو العادة الشهرية
·       لو أن المرأة حامل ، أو ترضع طفلها.
·       أو أن الأنثي أقل من 18 سنة

قوة الحبة ، وعددها في الكرتون.
الكرتون يحتوي علي 6 حبات من جي فيميل.
وقوة الحبة الواحدة 2800 ميلجرام من خلاصة الأعشاب النقية.
تخزن الحبوب محكمة الغلق في علبتها ، وتكون في مكان جاف وبارد نسبيا.

مدة الصلاحية.
3 سنوات

السعر.
12 دولار للكرتون به 6 حبات مستطيلة ، ويضاف إلي ذلك مصاريف الشحن إلي أي مكان حول العالم. ويسعدنا دائما خدمتكم ، وتلبية رغباتكم.


الأحد، 27 نوفمبر 2011

فطر الشاجا ، ملك أنواع الفطور العلاجية ، لجميع أمراض السرطان ، والأمراض المستعصية ، مقوي ومحسن للصحة العامة.


                           BIO-CHAGA      بيو شاجا 
Chaga (birch mushroom)  فطر الشاجا ، أو فطر الأبدية

لقرون عدة قد خلت أعتبر الناس المتواجدون في المناطق الباردة من العالم ، بأن فطر الشاجا هو هدية من الله إلي خلقه في تلك البقاع من العالم. حتي صار يعرف الفطر بأنه الملك المتوج للأعشاب المكيفة للجسم Adaptogenic ، ويعلو قدرا عن كثير من الفطور المعروفة والمشهورة ، من حيث أهميته في علاج كثير من الأمراض التي تصيب البشر ، ولعل أخطرها وقعا هو مرض السرطان ، حتي بات الفطر يعرف بفطر الآبدية ، والأعمار بيد الله وحده.

فلماذا أطلق عليه هذا اللقب ؟
والإجابة هي أن مكونات الفطر فعالة للغاية في علاج أمراض السرطان جميعها ، وعلاج لمشاكل الجهاز الدوري والقلب ، كما أنه مفيد ايضا لمرضي السكر ، وأمراض االروماتزم ، وأوجاع العضلات ، وتراجع الذهن ، والفكر لدي كبار السن ، ومنع تعجيل الشيخوخة المبكرة علي غير موعد ، وهناك الكثير والكثير من الفوائد الأخري العديدة لتناول هذا الفطر. 

 
اليوم ، وقد قامت الأبحاث في مختلف بقاع العالم ، وتمت دراسات مطولة عن أثر هذا الفطر علي صحة الأنسان ، وجدوى تناوله ضد الأمراض المختلفة ، وتمت بالفعل 50 دراسة وبحث في هذا الأمر ، وتم نشر ما يزيد عن 1600 بحث علمي بهذا الخصوص ، تؤكد جميعها جدوي وإيجابية أستخدام الفطر في تطبيقات علمية ، علي مختلف أنواع الأمراض التي تصيب البشر.
وقد صار العرف الآن في علاج أمراض السرطان تبعا لمفهوم الطب الحديث ، هو أتباع 3 وسائل منهجية ، وروتينية ، لا حياد عنها ، وهي الجراحة ، ثم الكيماوي ، والأشعاعي.
وتلك الوسائل الثلاثة ، لها مرادفات في الطب التكميلي ، ومنها طب التداوي بالأعشاب ، حيث تعرف تلك الوسائل الثلاثة آنفة الذكر ، بأنها - القطع ، والتسمم ، والحرق - لجسم المريض المصاب بالسرطان.
 
 
 
وقد نجد أنه بعد الجراحة أو القطع ، أو الكيماوي وهو التسمم ، والآشعاعي وهو الحرق ، بأن المريض لم يعد يحتمل أي منها  وأنتهي أمره إلي الموت السريع المعجل.
والسبب أن تلك الوسائل المتبعة في العلاج الحديث للسرطان بما سلف ذكره ، تعمل جميعها علي قتل كل من الخلايا السرطانية ، وأيضا الخلايا السليمة بالجسم ، ودون تفريق بينهما  مما يضعف صحة المريض ، ويهدم عمل الجهاز المناعي للجسم ، وبالتالي تنهار دفاعات الجسم ، ويصبح مصير المريض في مهب الريح ، أما حياة ، وفي أغلب الأوقات هو الموات.

 
ومن مخاطر منهج علاج السرطان بالطب الحديث ، هو أن الطرق المتبعة تعجل بموات تلك الخلايا سريعة النمو ، مثل بصيلات الشعر ، والمناطق الحسية في الأمعاء ، وعلي اللسان  وهذا مما يفسر فقدان الشعر بالكامل أثناء العلاج بأول جلسة كيماوي ، ومن ثم فقد الشهية للطعام المصاحب بحالات القيئ ، ومن ثم حدوث الهزال العام للمريض ، ويصبح أمره بين قوسين أو أدني ، والله وحده في يده مصير كل كائن حي.
وهنا تظهر الطبيعية بما تحويه من شفاء بيد رب العالمين ، ويصبح فطر الشاجا ، هو الأمل لكثير من مرضي السرطان ، للتغلب علي هذا المرض اللعين ، وبأمر من الله ، فما من أرض بها داء ، ألا وله دواء بإذن الله.

 
فطر الشاجا ، يعيد الموازين المقلوبة في الجسم ، والتي أدت إلي حدوث مرض السرطان ، ويعيد شحن الجهاز المناعي للجسم بقوة دفاع هائلة ، فلا يحدث معها أصابة بمرض ، وإن كان هناك المرض ، فالهدف هو التغلب عليه وكسر شوكته ، وفطر الشاجا ، يمنع حدوث أمراض السرطان ، ولكن أن وجد السرطان ، فإن مكونات فطر الشاجا تعمل علي منع خلايا السرطان من التكاثر مجددا ، وتحول دون أنتشارها لأماكن أخري من الجسم. وتناول فطر الشاجا هو آمن تماما ، وليس له أي مضاعفات أو أعراض جانبية تذكر من جراء تناوله.
وإن كان ولا بد علي مريض السرطان أن يذهب في أتجاه الطب الحديث ، ويقع تحت طائلة العقوبات الطبية العلاجية ، مثل الجراحة ، والكيماوي ، والأشعاعي ، فإن فطر الشاجا يمكن أن يكون حليف للمريض ، يواسيه في هذا المصاب ، ويخفف عنه وطأة ما آل إليه حال المريض ، ويحد من كل المضاعفات ، والأعراض الجانبية المصاحبة لهذا النوع من العلاج. 


فطر الشاجا أقوي 55 مرة من فطر الجانودرما  
 
 
فطر الشاجا أقوي 55 مرة من فطر الجانودرما الشائع أستعماله ضد مرض السرطان.
لماذا فطر الشاجا هو أقوي في المفعول عن فطر الجانودرما ؟
ببساطة لأن فطر الشاجا يحتوي علي 215 نوع من الفيتامينات والعناصر البيولوجية المختلفة والأملاح المعدنية ، ومعززات الجهاز المناعي ، والسكريات العديدة المركبة ، ومضادات الأكسدة ، وما يميزه هو وجود مركب – سوبر أكسيد ديسميوتيز SOD – يفوق ما هو موجود في فطر الجانودرما قدر 55 مرة ، وهذا وحده ما يعزز قدرات فطر الشاجا علي محاربة مرض السرطان ، والأمراض الأخري المتعددة ، والتي سبق ذكرها.

فطر الشاجا ينصب نفسه ملكا ، علي كل الأعشاب المكيفة الأخري.
فطر الشاجا ، هو فطر خشبي القوام ، ينمو علي جذوع وسيقان أشجار البتولا السوداء ، المنتشرة في كافة المناطق الباردة من العالم ، كما في سيبريا ، وكندا ، وأمريكا ، والدول الأسكندنافية وأنجلترا ، وكافة بلدان العالم الباردة ، والمناطق القطبية ، حيث ينمو الفطر ويزدهر في حجمه في درجة حرارة 40 تحت الصفر. ويطلق علي فطر الشاجا ، ملك الأعشاب المكيفة ، لأنه يعين هؤلاء السكان في تلك المناطق الباردة علي التكييف مع درجات الحرارة المنخفضة جدا ، ويمنع عنهم كل بلاء أو مرض في مثل تلك الظروف البيئية.

 
علي مدي مئات من السنين قد خلت ، والوطنيين في تلك المناطق الباردة ، يتناولون فطر الشاجا بصفة يومية ، ومستمرة لكي يزيد من قدرات الجهاز المناعي لديهم ، ويمنع عنهم غائلة الأمراض ، ويعطيهم قوة جسمانية هائلة لمقاومة تلك الظروف البيئية القاسية ، خصوصا لدي كبار السن ، مما يعين علي مواجهة تلك الظروف المعيشية كما ينبغي لها.
منذ عام 1600 م ، والفلاحين الروس ، وقد أعتادو علي غلي فطر الشاجا ، وشربه يوميا مثلما تشرب القهوة في أماكن أخري من العالم. وهذا ما يفسر سر بقاء هؤلاء الفلاحين بصحة ممتازة من الصغر إلي الكبر ، ولم يحدث تسجيل حالة سرطان واحدة ، أو مرض بالسكر ، أو أي من الأمراض الأخري التي تعصف بمجتمعات أخري في شتي بقاع العالم.  
واليوم ، يعاد تسجيل فطر الشاجا ، علي أنه من أقوي الأعشاب التي تمنح الفرد صحة وحيوية دائمة ، وأصبح اليوم متوفرا لكل فرد حول العالم ، وليس حكرا للوطنيين المقيمين بتلك المناطق الباردة ، ولمن شاء رفع قوة الجهاز المناعي لديه ، أو لأي فرد من أسرته ، والحصول علي صحة مثالية ، خالية من كل الأمراض إن شاء الله ، فله ما شاء.

ومما ينبغي ذكره للتدليل علي مدي قوة تأثير فطر الشاجا علي الجهاز المناعي للجسم ، نذكر ما يلي:
في عام 1918 م ، وفي شمال أمريكا ، أنتشر هناك وباء الأنفلونزا ، وحصد أرواح أكثر من نصف مليون من البشر 500.000 ألف ، ويزيد. ومع ذلك فأن الوطنيين أصحاب الأرض من الهنود الحمر المقيمين في تلك الأرجاء وقتها ، ظلوا في حالة صحية ممتازة ، ولم تنزل بهم مصائب كما حدث لباقي السكان من الوافدين علي أمريكا في هذا الوقت. والسبب هو أعتيادهم علي تناول فطر الشاجا بصفة يومية بدلا من مشروب القهوة.

ما هي المنافع الأخري لتناول فطر الشاجا ؟
1 - وقف الشخوخة المبكرة ، حيث يبدو الشخص شابا في كل مرحلة عمرية أو سنية ، ولا فرق بين الخمسين ، أو السبعين عاما من العمر ، والسبب أننا نشيخ بنفس السرعة التي تدمر بها خلايا الجسم بوسطة الشوارد الحرة الموجودة في الملوثات العامة التي تحيط بنا ، من حيث الجو ، والبيئة ، وأنواع الطعام أو الشراب ، والضوضاء ، والضغوط النفسية المتعددة.
وهنا يعمل فطر الشاجا ، علي تدمير كل تلك الشوارد الحرة التي تعصف بنا ، لما يحتويه من عنصر مقاوم هام لمنع حدوث الشيخوخة المبكرة ، وهو سوبر أكسيد ديسميوتيز SOD.
2 – يخفف من الألام ، ووجع المفاصل ، فعند تناول فطر الشاجا ، سوف تشعر بالفرق. فقد خف الألم ، وأصبحت قادرا علي ثني وفرد المفاصل المتصلبة ، لأن الفطر ،  يعمل علي أطفاء جذوة الألم في تلك المفاصل المتضررة ، ويزيل منها التصلب الحاصل ، وهذا ما ينطبق علي كل المفاصل في الركبتين ، والرقبة ، واليد ، والأصابع ، والقدمين ، وباقي مفاصل الجسم.
3 – فطر الشاجا ، يقوي عمل القلب ، والمخ ، ويزيل كثير من الأعراض المصاحبة لأمراض القلب والجلطة الدماغية ، وأمراض الأوعية الدموية في الجسم ، فكيف يحدث ذلك؟ يحدث ذلك لأنه يقلل من الكلوستيرول السيئ في الجسم ، ويخفض ضغط الدم المرتفع.
4 – فطر الشاجا يخفض من مستوي السكر المرتفع في الدم عند مرضي السكري ، لأنه يحتوي علي أقوي وأفضل منظم لسكر الدم ، وتلك تسمي بالسكريات العديدة Polysacchrides والتي تنظم أفراز الأنسولين من البنكرياس ، خاصة لهؤلاء المرضي من النوع الثاني ، المصابين بالسكري.
5 – فطر الشاجا يكسب الجلد رونقا وشبابا دائمين ، نظرا لما يحويه من تلك العناصر المضادة للأكسدة ، وأنواع الأملاح الميكرونية الدقيقة ، ومضادات الميلانين الصبغي. لذلك فإن تناول فطر الشاجا بصورة متواصلة من شأنه وضع الفرد في صورة الصبا الدائم ، والقضاء علي التجاعيد ، والنمش والكلف والبقع السوداء ، وباقي ملوثات الجلد الشائعة.
6 – تناول فطر الشاجا يقلل من أثر الضغوط النفسية والعصبية الناجمة عن المؤثرات المحيطة من البيئة أو غيرها ، ويعطي الجسم أبعاد أحتمالية كبيرة لمثل هذا النوع من المؤثرات ورفع أضرراها عن الجسم.

 
بالإضافة لكل ما سبق ذكره ، نجد أن فطر الشاجا مفيد جدا في الحالات التالية.
يعيد تجديد الطاقة والحيوية المتدفقة للجسم المتعب.
يشحذ من قدرة العقل علي التركيز ، ويعمل علي زيادة قوة الذاكرة للمخ.
يقضي علي أصناف الحساسية في الجلد ، ويمنع حدوث مشاكل الجلد المرضية.
يقوي الجسم بصفة عامة ، ويزيد من قدرة الفرد علي الأعتزاز بنفسه.
يقوي من قدرات الكبد الصحية ، ويمنع حدوث اللأتهابات الكبدية. 
يقوي عمل الجهاز الهضمي ، ويحسن من أداؤه.
يقضي علي معظم البكتريا الضارة بالجسم
مقاوم ممتاز ضد الأمراض الفيروسية
يجعل من النوم أمر سهل ومريح
يزيل كل أعراض الإصابة بالبرد العام.
يمنع حدوث أمراض الجهاز التنفسي المزمنة ، وكثير من الأمراض الأخري السارية والمزمنة.
 
الجرعة اليومية من فطر الشاجا.
يتم تناول جرعة ما بين 400 – 1200 مجم يوميا من فطر الشاجا الميكروني المعبأ في كبسولات ، ويتم هضم محتويات الكبسولات بسرعة كبيرة للحالة التصنيعة الميكرونية التي يوجد عليها المنتج. وقد تتحسن حالة المرض في فترة تبدأ من يومين وحتي أربعة أشهر ، تبعا لنوع المرض ، وأيضا للحالة الصحية التي يوجد عليها المريض.
ويمكن منع حدوث الأمراض من مبدأ الوقاية خير من العلاج ، وذلك بتناول فطر الشاجا بصفة منتظمة ووقائية ، وبجرعات خفيفة كل يوم.

العبوة : تحتوي العلبة علي 60 كبسولة ، قوة 400 مليجرام

السعر: 35 دولار أمريكي.